منتدى القراء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا بك زائرنا الكريم
نرجوا ان ينال المنتدى اعجابك
وندعوك للانضمام الى اعضاءنا
منتدى القراء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا بك زائرنا الكريم
نرجوا ان ينال المنتدى اعجابك
وندعوك للانضمام الى اعضاءنا
منتدى القراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى القراء

نعينك على التميز والنجاح
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» من روائع احكام التلاوة --
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالخميس مايو 05, 2016 2:02 pm من طرف Admin

» 10 خطوات لتكون صاحب لياقة ذهنية عالية
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالأحد مارس 20, 2016 3:44 pm من طرف Admin

» حقيقيات 1
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالأحد مارس 20, 2016 3:06 pm من طرف Admin

» الحضارة
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالأحد مارس 20, 2016 3:02 pm من طرف Admin

» كتاب اللؤلؤ المكنون
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالثلاثاء يناير 19, 2016 3:37 am من طرف Ely cheikh HAMOUD

» أسئلة يتكرر طرحها بشأن مرض الالتهاب الكبدي
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالثلاثاء ديسمبر 15, 2015 4:23 am من طرف Admin

» تجميعة مميّزة لـ 100 صورة بجودة عالية جدّا HD
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالأربعاء يوليو 15, 2015 8:10 pm من طرف محمود فريج

» جامعة المدينة العالمية
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالجمعة يونيو 26, 2015 2:24 pm من طرف Admin

» جامعة المدينة العالمية
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالجمعة يونيو 26, 2015 2:24 pm من طرف Admin

» جامعة المدينة العالمية
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالأربعاء يونيو 17, 2015 2:52 pm من طرف مسعد علي طه

الحمد لله رب العالمين
الصبر والمثابرة:
إذا كان هناك أشخاص مشاغبين يحاصرونك بالمضايقات عليك بالتحلي
بالصبر والمثابرة والمحاولة في كل مرة تفشل فيها عند التعامل معهم حتى
يتغيروا وتكيفهم حسبما تريد لكي تصل إلى نتيجة.

الله اكبر

لااله الا الله

 

 لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2509
تاريخ التسجيل : 09/10/2009

لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟   لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟ Emptyالثلاثاء أغسطس 10, 2010 1:49 am


الكثير منا يشعر بالاحباط والفتور وضيق الرزق ودائما يتسائل عن السبب ولا يدري أنه السبب الرئيسي في ذلك لبعده عن منهج الحق وأنا أعدعوا نفسي أولا وقبل أن أدعوكم الي العوده الي الله وكتابه ومنهج الحق الذي علمه لنا الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم. حدثنا أبو سعيد عبد الله بن سعيد حدثنا أبو خالد الأحمر قال سمعت مجالدا يذكر عن الشعبي عن جابر بن عبد الله قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فخط خطا وخط خطين عن يمينه وخط خطين عن يساره ثم وضع يده في الخط الأوسط فقال هذا سبيل الله ثم تلا هذه الآية ( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) * ( صحيح _ ظلال الجنة 16 ) والرسول الكريم صلي الله عليه وسلم يدعونا جميعا الي عن أبي أمامة رضي الله عنه قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏ اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه‏"‏ ‏(‏‏(‏رواه مسلم‏)‏‏)‏‏.‏ قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏فأما من أعطى واتقى* وصدق بالحسنى* فسنيسره لليسرى‏}‏ ‏(‏‏(‏الليل‏:‏5-7‏)‏‏) وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا‏:‏ ‏"‏ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى والنعيم المقيم، فقال‏:‏ ‏"‏وما ذاك‏؟‏” فقالو”‏:‏يصلون كما نصلى، ويصومون كما نصوم ويتصدقون ولانتصدق، ويعتقون ولا نعتق فقال‏:‏ رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏:‏” أفلا أعلمكم شيئا تدركون به من سبقكم، وتسبقون به من بعدكم ، ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثل ما صنعتم‏؟‏” قالوا‏:‏ بلى يا رسول الله ، قال‏:‏ تسبحون ، وتكبرون، وتحمدون ، دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين مرة” فرجع فقراء المهاجرين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالو‏:‏ سمع إخواننا أهل الأموال بما فعلنا، ففعلوا مثله‏؟‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء” ‏(‏‏(‏متفق عليه‏)‏‏)‏ ، وهذا لفظ ‏(‏‏(‏رواية مسلم‏)‏‏)‏‏.‏ فهذا ديننا الحنيف يدعونا الي الخير حتي نحي سعداء في الدارين فهل من مشمر للجنه هلموا يا اخواني وأخواتي وابنائي وبناتي .
وفي هذا السياق انقل لكم هذا المقالالرائع لعله يوضح لكم بصوره اوضح بارك الله فيكم .

‏(‏‏(‏(6)‏)‏‏)‏
لماذا لا نشعر بحلاوة الإيمان؟
أسئلة كثيرة تصلني من خلال البريد الإلكتروني حول هذه الظاهرة: ظاهرة عدم الإحساس بالتقوى وحلاوة الإيمان والشعور بالبعد عن الله عز وجل. ومع أن كل مؤمن يتمنى أن يكون قريباً من ربه سبحانه وتعالى، ولكن يجد نفسه وسط مجتمع وكأن الأمواج تتقاذفه فلا يعرف كيف يتوجه، بل يحس نفسه وكأنه منقاد إلى المجهول

والحقيقة إنني عندما فكرت بهذه المشكلة وبحثت عن جذورها وجدت أشياء أساسية هي سبب هذا الشعور . أهم شيء هو أننا بعيدون عن القرآن ، والقرآن ببساطة هو الكتاب الذي يتحدث عن الله ، فنحن لن ندرك الله بأبصارنا ولا عقولنا ولا بأي وسيلة ، لأنه سبحانه ليس كمثله شيء . ولكن من رحمة الله بنا أنه جعل كتابه بيننا ، فإذا أردنا أن نكون قريبين من الله فعلينا أن نقترب أكثر من كتابه .
ولكن كيف نقترب من القرآن ؟ العلاج بسيط : أن نفهم القرآن ، وهنا نجد صدى للنداء الإلهي الرائع للبشر جميعاً: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)[النساء: 82]. ولو رجعنا لسيرة الأنبياء عليهم السلام وجدنا أنهم يطلبون من ربهم أن يريهم آياته ومعجزاته ليزدادوا يقيناً وإيماناً.
فهذا هو سيدنا إبراهيم يخاطب ربه بقوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)[البقرة: 260]، إذن يطلب المزيد من الاطمئنان والإيمان . وفي مناسبة أخرى نجد أن الله يوحي لإبراهيم أن يتأمل في السماء والأرض ، لماذا ؟ ليزداد يقيناً بالله تعالى ، يقول تبارك وتعالى: (وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ)[الأنعام: 75].
ولذلك يا أحبتي: هل تشعرون بالحاجة لتأمل خلق الله ؟ هل تحسّون دائماً بأنه يجب عليكم أن تحفظوا كتاب الله وتتدبّروا آياته ؟ وهل تعتقدون في داخلكم أن القرآن هو أهم شيء في حياتكم ؟
أظن بأن الإجابة لا ! لأن الإجابة لو كانت بنعم فليس هناك مشكلة ، المشكلة أن ظروف الحياة وهموم المجتمع والمشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية قد شغلت بالكم وأخذت حيزاً كبيراً من تفكيركم، ولم يعد هناك خلية واحدة في دماغكم تتسع لعلوم القرآن أو علوم الكون .
لذلك إخوتي وأخواتي! أقول لكم ينبغي قبل كل شيء أن تغيروا نظرتكم إلى هذا القرآن ، ينبغي أن تعيشوا في كل لحظة مع القرآن ، فأنا درَّبتُ نفسي على ذلك حتى أصبحت أحس بسعادة لا توصف . تخيلوا أن إنساناً عندما يرى أحلاماً تكون حول القرآن ، وعندما يستيقظ من نومه يفكر في كلام الله ، وعندما يجلس في أي مكان يرى من حوله أشياء تذكره بالله تعالى ، هل تتصورون أن مثل هذا الإنسان يمكن أن تصيبه الهموم أو المشاكل ، والله تعالى ينادي ويقول: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)[العنكبوت: 69].
اعلم أيها الأخ الحبيب ، وأيتها الأخت الفاضلة ، أن مجرد الاستماع إلى القرآن هو جهاد في سبيل الله !! وأن مجرد التأمل في خلق الله هو جهاد أيضاً ، وأن تدبر القرآن هو جهاد ، واعلم أن أكبر أنواع الجهاد على الإطلاق الجهاد بالقرآن، كيف ؟ أن تتعلم آية من القرآن مع تفسيرها وإعجازها ثم توصلها إلى من يحتاجها من المؤمنين أو غيرهم! هذا هو الجهاد الذي أمر الله نبيه بتطبيقه في بداية دعوته إلى الله فقال له: (وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا)[الفرقان: 52]، قال ابن عباس: أي بالقرآن.
وكيف يكون الجهاد بالقرآن ؟ من خلال تعلم معجزاته وعجائبه وإيصالها للآخرين ، حاول أن تتعلم كل يوم آية واحدة فقط مع تفسيرها العلمي ، بما أننا نعيش في عصر العلم ، ثم فكر بطريقة إيصالها لأكبر عدد ممكن من الناس ، وانظر ماذا ستكون النتيجة !
إن الإحساس بأنك كنت سبباً في هداية إنسان هو أهم إحساس تمر به ، فهو يعطيك نوعاً من القوة والثقة بالنفس ، بل ويعطيك قدرة خفية على النجاح في الحياة ، وهذا الكلام عن تجربة طويلة .
إن علماء النفس اليوم يعترفون بأن معظم الاضطرابات النفسية التي يعاني منها كثير من الناس إنما سببها "عدم الرضا" عدم الرضا عن الواقع ، عدم الرضا عن المجتمع ، عدم الرضا عن الزوجة أو الزوج أو الرزق أو الحالة الصحية .... ويؤكد العلماء "علماء البرمجة اللغوية العصبية" أن الأفراد الأكثر رضاً عن أنفسهم وواقعهم هم الأكثر نجاحاً في الحياة .
والعجيب أخي القارئ أن النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام علمنا كيف نرضى ونقنع أنفسنا بالرضا كل يوم ! فقد كان النبي يقول:
(رضيت بالله تعالى رباً، وبالإسلام ديناً، وبالقرآن إماماً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً)
من قالها حين يمسي وحين يصبح كان حقاً على الله أن يرضيه يوم القيامة!! سبحان الله !
فإذا كان الله سيرضي قائل هذه الكلمات يوم القيامة وهو في أصعب المواقف ، ألا يرضيه في الدنيا ؟ وتأملوا معي كيف يركز النبي عليه الصلاة والسلام على فترة المساء والصباح (حين يمسي وحين يصبح) ، لماذا ؟
لقد كشف علماء النفس أن العقل الباطن يكون في أقصى درجات الاتصال مع العقل الظاهر قبيل النوم وبعيد الاستيقاظ ، ولذلك فإن هاتين الفترتين مهمتين جداً في إعادة برمجة الدماغ والعقل الباطن ، وعندما نردد هذه العبارة : (رضيت بالله تعالى رباً، وبالإسلام ديناً، وبالقرآن إماماً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً) ، إنما نعطي رسالة لدماغنا بضرورة الرضا عن النفس وعما قسمه الله لنا، فالرضا بالله يعني الرضا بكل ما قدره الله من رزق وقضاء وقدر وغير ذلك من أحداث تتم معنا في حياتنا اليومية .
والرضا عن الدين الذي اختاره الله لنا وهو الإسلام يعني الشيء الكثير، فهو يعني أننا سنكون من الفائزين يوم القيامة إن شاء الله، وأن مشاكل الدنيا مهما كانت كبيرة فإنها تصبح صغيرة بأعيننا إذا تذكرنا نعمة الإسلام علينا وإذا تذكرنا أن الإسلام لا يأمرنا إلا بما يحقق لنا السعادة، وهذا يعني أننا ينبغي أن نلتزم بتعاليم هذا الدين الحنيف .
إن الرضا عن كتاب الله تعالى يعني أن نقتنع بكل ما جاء فيه ، وأن تصبح آيات القرآن جزءاً من حياتنا وأن نرضى به شفاء لنا، يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)[يونس: 57]. ويعني أن نفرح برحمة الله تعالى: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)[يونس: 58].
والرضا عن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم يعني أن نرضى به نبياً ورسولاً ورحمة وشفاء لنا ، ويعني كذلك أن نطبق كل ما أمرنا به عن قناعة ومحبة وأن ننتهي عن كل ما نهانا عنه .
بالنتيجة أحبتي إذا أردتم أن تشعروا بالسعادة في كل لحظة من حياتكم، فما عليكم إلا أن تتوجهوا إلى الله بإخلاص ، أن تتوكلوا على الله في كل أعمالكم ، أن تسلموا الأمر كله لله ، وأن تضعوا همومكم ومشاكلكم بين يدي الله تعالى فهو القادر على حلها... أن تحسوا بأن الله قريب منكم بل أقرب من أنفسكم إليكم ، أن تغيروا نظرتكم إلى الله تعالى وتقدّروا هذا الخالق العظيم حقّ التقدير ، أن تستيقنوا بأن الله يرى كل حركة تقومون بها ويسمع كل همسة أو كلمة تتحدثون بها ويعلم كل فكرة تدور في رأسكم ...
هذا هو بنظري الطريق نحو الرضا عن النفس والرضا عن الله والسعادة الحقيقية ، وسوف تصبح كل عبادة تقومون بها هي مصدر للسعادة ، وسوف تصبح كل آية تقرؤونها مصدراً لحلاوة الإيمان ، اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا وجلاء أحزاننا ونور صدورنا وذهاب همومنا ومشاكلنا .









اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
وصلي اللهم وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي أله وأصحابة وأتباعة بإحسان الي يوم الدين
والحمد لله رب العالمين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alquraa.ahlamontada.com
 
لماذا لا نشعر بحلاوة الايمان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لماذا نشعر بلسعة أو صدمة كهربائية عند ملامسة بعض الأشخاص أو أيادي الأبواب والمعادن؟
» الايمان والحياة
» نعمة الايمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى القراء :: المنتدى العام :: شخصيات وتعاريف :: منتدى الكتب-
انتقل الى: