البيئة المنزلية و استثمارها لخدمة الصغار يجب أن تصبح الهدف الأساسي للأسرة " الزوجين أولا ثم الكبار من الأولاد " في هذه البيئة يسعى الوالدان لأن ببعدا السلبية عن الصغار باستمرار حيث لا يجب أن يلاحظ الصغير وجود خلافات بين الأبوين ما أمكن.
قد تؤثر البيئة السلبية بشكل إيجابي على الصغير إن أحسن أحد الوالدين أستخدامها لدفع الصغار إلى الإيجابية مقابل السلبية التي قد يتسبب بها أحد الوالدين، إنارة الطريق أمام الصغار و فتح الأبواب المغلقة لهم و تحفيزهم على المزيد من السعي للمعرفة أسلوب الأسرة التي تسعى لتجعل من صغارها أناساً على قدر من النجاح في المستقبل.
باسم سعيد خورما